إعادة التدوير تتضمن معالجة المواد المستعملة وتحويلها إلى منتجات جديدة لمنع هدر المواد التي يحتمل أن تكون مفيدة، وتقليل استهلاك المواد الخام الجديدة، وتقليل استهلاك الطاقة، وتقليل تلوث الهواء (من الحرق) وتلوث المياه (من طمر النفايات) عن طريق تقليل الحاجة إلى التخلص التقليدي من النفايات، وخفض انبعاثات الغازات الدفيئة مقارنة بالإنتاج من المواد الخام الأصلية.[1][2] تعتبر إعادة التدوير مكونًا رئيسيًا في جهود الحد من النفايات الحديثة، وهي المكون الثالث في التسلسل الهرمي للنفايات: التقليل، وإعادة الاستخدام، وإعادة التدوير.