أراد رينالدو، الطبيب الوحيد في العيادة، أن يذهب في إجازة قصيرة ليزيح عنه كل توتره، لكن لم يكن هناك من يتفقد جميع المرضى. لحسن الحظ، جاءت صديقته شاريسا، وهي طبيبة أيضاً، وكانت لطيفة بما يكفي لتتولى الأمر. لكنها غارقة في قدر هائل من العمل الآن بعد أن اكتشفت أن ريناتا، الممرضة، تحتاج للذهاب هي الأخرى. وهكذا بقيت وحدها تعتني بجميع المرضى. ساعدها على إدارة المستشفى واجتياز نوبتها، وكذلك إنجاز جميع مهامها.