في اللعبة الجديدة "عاش الملك!"، ستنتقل إلى زمن الثورة الفرنسية العظمى. في ذلك الوقت العصيب، نجحت البرجوازية في معاقبة آلاف المعارضين للثورة بالإعدام. ولقي النبلاء وممثلو الكنائس ورجال الدين حتفهم أيضاً. الآن يمكن للسلطة والمال أن تقعا في أيدي طبقة أخرى من الأغنياء. عندما تقاسمت نخبة فرنسا السلطة والمال، لم يتلق عامة الناس لا حقوقاً جديدة ولا حياة أفضل. لقد ثاروا وقرروا تحرير الملك. ولكن بهدوء ودون شهود.