ألبكة وحيد في المطر الأصفر.
وحيدًا تمامًا في الغابة الهادئة.
باردًا ومبللًا في المرج المهجور.
الألبكة الوحيد حزين، يغادر الغابة باحثًا عن رفيق.
لكن عندما تصدمه سيارة، يموت وحيدًا.
ألبكة وحيد.
في المطر الأصفر.
ميتًا وبلا صديق،
"إذا سقطت شجرة في غابة ولم يكن هناك أحد ليسمعها، فهل تصدر صوتًا؟"